في خاطر منتخب الوطني.......................

كان يا مكان في قديم الزمان وحدث قبل اسبوع او اثنان ..فريق كان يلقب ب الصبيان كونه لا يفوز لا في مقابلة ولا اثنان ..كان دائما عرضة للخسارة حتى ولو لعب ضد الغابون غامبيا والسودان ..هو فريق في يوم ما لقب بقاهر الالمان ..لكن هذا ما أصبح عليه الحال في هذا الزمان ...لكن والغريب في الامر والشي الذي لا يدخل في الاذهان انه يملك جمهور أحسن من البرازيل والطليان .........لا علينا فهذا كله سأحكيه في صفحة او صفحتان ...كنا حقا لا نحلم في فريق ينافس الكبار هولندا والاسبان ....كنا نحلم فقط ان نفوز على النيجر تشاد مالي والسودان ....أه أه أه .أه على هذه الأيام... والحمد لله أصبحت في خبر كان ..بعدما جاء الشيخ رابح سعدان .الذي تولى منصب القبطان ..على عارضة منتخب هزيل واعذروني على الكلمة كانك تشاهد مجموعة من النسوان ......جهز العدة وانطلق في طريق كان الهدف منه العودة إلى كأس إفريقيا الذي غابت عنه بطولتان .....لكن أنت في بلد لن تسلم من كلام النقاد منهم من قال من هو سعدان .....ومنهم من قال... ليس مدرب وليس خبير ولا فنان ...هو مجرد عجوز هرم يصلح للأذان ...........لكن أنا أٌقول لكم من هو رابح سعدان: سوف اخرج عن نطاق النون والنان للحظة واعود بعد زمان ........رابح سعدان هو من قهر الالمان وهو من رفع علم الجزائر في الاسبان هو من ولاية باتنة ذول اصول شاوية رأس مال الشاوي تاغنانت
........اعذروني لاني نسيت نفسي للحظة من الزمان لكن هذا توضيح فقط اعرفكم ب شيخنا رابح سعدان .........
جاء القبطان وبدأ مشوراه مع المنتخب وكان يسير بهدوء وامان ..لا يتسرع ولا يبطي كل شي باطمئنان .......نجح شيخنا وبلغ الدور الثاني من التصفيات واقتربت فرصة إفريقيا بعدما غبنا مرتان وفرح الشعب والجمهور لأنه حقا انجاز يجعل الجمهور فرحان ...........

لكن بعد هذا حدث ما لم يكن في الحسبان شي لا يدخل لا الخاطر ولا البال ويجعلك تهذي لتداخل الافكار في الاذهان .....القرعة وضعت من فاز بالبطولة مرتان ......بعدما كانت الجزائر غائبة عنها مناسبتان .......مما جعل أحلامنا تتبخر في نظر نقاد شيخنا سعدان ...والغريب في الأمر الجمهور المصري خرج للشوارع فرحان.... بعد القرعة بدقيقة أو دقيقتان .... كأنه حسم الأمر وهو لم يلعب لا شوط ولا شوطان ..........فرح كونه البطل لمرتان.... ونحن كنا في خبر كان........من حقك أن تفرح من حقك تحلم ما دمت تملك شعب نصفه يشغل في الأفلام والكل يلقب ب الفنان..........لكن نسيت انك مع شعب لا يحب الاهانة والذل يــــا مان ..................موعدكم مصطفى تشكار وتعرفون من هم أحفاد بن مهدي وبن بولعيد ....انتظرونا في شهر جوان ..........بدأت رحلة سعدان.... في رواندا والحظ جعله يتعادل بعدما ضيع هدفان ....لكن قلنا الحمد لله هذه إرادة الرحمان

لكن بنو روتانا وميولدي ليدهم وجهة نظر أخرى داني دان دان ...........نحن رواندا حنكسبها ب 5 في دقيقتان ممكن نكسب 20 في شوطان .....داني دان دان
نسيتم زامبيا ....وتتحدثون كلام لا يتصوره ولا يدخل عقل الإنسان كأنكم صدقتم قصة فوزكم على الطليان لكن وما أحلاها ياسعدان ..لقد فان الاوان ... ...تعادلت مصر مع زامبيا وأصبح الكل على حاله مثل أيام زمان... ..الكل يملك نقطة وليس اثنان...... الكل يملك فرصة وليس فرصتان........توعدنا أهل الكتان ...ال فرعون وهمان ....وقلنا موعدكم شهر جوان ............مرت الأيام والشهور والموعد قد حان ...في الجزائر دخل ابو تريكة عمر وزيدان ......

دخل شحاتة وكل المصرين بكل أمان ......استقبلناهم بالورد والكل بات فرحان....... لكن كلامنا في الميدان .........جعل بطل إفريقيا مرتان ....يعرف من هي الجزائر بعد هدفان ......والثالث كمان .......بعد قذيفة جبور الفنان ....................سقط المصري في الميدان وخرج الشعب فرحان ...الفرحة كانت بكل الألوان الأخضر والأحمر والأبيض في كل مكان ............

لكن الإعلامالمصري الذي أصبح فنان........ قال تسمم اللاعبين والخشونة فوق الميدان ....جعل مصر تخسر في شهر جوان ...والجزائر فريق جبان ....سوف يخسر ولن يذهب إلى أي مكان.........هذا كلام دريم اخاوتها و لدينا البيان............................ذهبا إلى زامبيا بعد أسبوعان ....وفزنا عليها بهدفان...... ...الأول من توقيع ألماجيك والثاني صايفي الفنان .........وأصبحنا في الصدارة بكل جدارة واستحقاق ..والكل صار فرحان.............. وقلنا نحن الحمد لله هذه مشيئة الرحمان .........وبعد شهور وأيام جاءت زامبيا في شهر رمضان..... .وفزنا عليها فوق أرضية الميدان ....رغم الإرهاق و التعب في شهر الرحمة والغفران...هدف سجله الفنان بكل براعة وبهلوان.........وتابع أشبال الشيخ سعدان طريقهم في الصدارة بدون منافس أو اثنان .....موعد رواندا كان في شهر أكتوبر والموعد قد حان........فزنا عليها بثلاثة وليس اثنان وكان الفوز ب بخمسة أو ستة لو لم يلغي الحكم هدفان.......قلنا مرة أخرى الحمد لله هذه مشيئة الرحمان.... ...ولم يبقى إلا خطوة أو خطوتان..... ونكون في جنوب إفريقيا رفقة فرنسا واسبانيا والألمان .......وجاءت اللحظة الحاسمة ....رحلة كانت إلى بلد اشتهر بالأمان...لكن عندما وصل فريق الشجعان.....إلى مطار القاهرة ظن الجزائريون في لحظة أنهم اخطئوا في العنوان ...قالوا هل نحن في مصر أم نحن في أفغانستان....... هل هذه هي الورد التي قطفت من البستان ..هل نحن حقا في دولة الاخوان ......عار عليكم يا ال فرعون وهمان لكن نحن فرسان ...الكل رفع راية التحدي ..نحن رجال الجزائر ولسنا نسوان .....لعبنا المقابلة رغم إصابة لاعبان...وخسرنا يهدفان....ومارسوا علينا الرعب كأنهم مجموعة من المرتزقة والكيان..........وقلنا مرة أخرى الحمد لله هذا ما أراده الرحمان....فأنت يا مصر موعدك قد حان....وقد آن الأوان ..وموعدكم في السودان ..........حقا كنا شجعان لا نستسلم ولا نعرف الهوان............وكان الموعد في ملعب أم درمان .......في السودان أين وجدنا الراحة والأمان..استقبلونا استقبال الإخوان...وجعلونا في الأحضان وأحسسنا في لحظة أننا حقا في عنابه أو وهران .......بعد ما حدث في القاهرة عفوا..أفغانستان ...و هنا تأكد العالم وكل البلدان....آن الجزائر لديها جمهور لا يملكه لا الانجليز ولا الطليان ..لا يوجد في هولندا ولا يوجد في الاسبان ......يوجد فقط في الجزائر فليمت الصبيان و العديان ............الكل كان يريد تأشيرة الى السودان ...ليكون مع اشبال رابح سعدان ...الكل ينادي جيش شعب معاك يا سعدان ....جيش شعب وجايين للسودان ....جيش شعب معاك يا سعدان الكل يريد الذهاب الى السودان ...ولا يهمه ان مات هناك ام بقي في السودان..........صور لن ينسها التاريخ ولن تمحى من الأذهان .....مرت أربعة أيام وكأنها سنوات من الزمان ........الموعد قد حان ....في ملحمة أم درمان اليوم يتحدد من هو الفائز ومن هو الخسران ....من هم الرجال من هن النسوان.....هنا يعرف كل العالم والبلدان من هو الافضل شحاتة أم سعدان .........من سوف يسجل ابو تريكة ام زيدان ام الكلمة سوف تكون لغزال وصايفي الفنان ..بعد لحظات سوف يكرم المرء أو يهان ........انطلقت صفارة الحكم وبدأت المعركة بهجمات من الطرفان .....هجمة مصرية بعد دقيقتان.......ولمسة سحرية من مراد مقني الفنان .......رأسية أبو تريكة وجدت شاوشي في الأحضان ...التي جعلته يدخل أجواء المعركة بكل ثقة و اطمئنان..........لكن شي جميل جعل أشبال سعدان....... يحسون بالراحة والأمان.......... ذالك الجمهور الغفير الذي تسمع صوته من كل مكان .........نجيبوها من السودان...... نجيبوها من السودان .........الكل كان يشاهد وينتظر هدفا او هدفان ..........جاءت اللحظة التي لم تكن في الحسبان ........لم يفهمها لا شحاتة ولا رابح سعدان ...لان كل شي كان داخل الميدان ......بعد مراوغة مقني الملقب بزيدان ...مررها لزياني ...الذي وزعها ووضعها في أحسن مكان ...فوجدت في استقبالها عنتر يحيا الفنان ..سددها وقذفها بكل قوة فوجدت الشبكة في الأحضان ......والدفاع بقي حيران والكل يرى دموع شحاتة ومحمد زيدان ..الشعب المصري كل زعلان ..عشان هما رجالة جدعان عفوا نسوان هههههههههههه.......فخرج الشعبالجزائري في كل مكان ...رجال نساء شيخ وصبيان ..الكل بات فرحان ...المنتخب الجزائري أهدى الفرحة بالمجان .....فالفرحة كانت في كل البلدان ...الكل يحمل راية الجزائر رائعة الألوان والفرحة كانت بكل الأشكال في مختلف الاوطان ..وماأحمل صور *الفليتوكس والفيمجان *ههههههههه ..........والحمد لله والشكر للرحمان ......الآن يا مصر ارقصي أنت على أنغام داني دان دان .......بعدما قلتم في الجزائر كلام..يساوي دهران ....أقول لكم انا كلمتان .........*.موتو يا العديان* .............أنتم من قال على شاوشي ليس حارسهم الأساسي وهو صعلوك وجبان........ وسوف نسجل عليه هدف أو هدفان ...ولكن شاوشي جعل الكل حيران ....وكل كراتكم كانت في الأحضان....رغم محاولات متعب وعمرو وزيدان ..........أنتم من قال حليش مصاب ولن يستطيع رد الهجمات التي سوف تكون من كل مكان ....لكنه أكد لكم أنكم في الاستديو مجرد مجموعة من الصبيان ...لا تفقهون شيئا في لعبة تتحدد فوق الميدان.....هو من جعل من هجمات فريقكم كلها راحة وأمان.........أما من نسميه نحن ألماجيك قلتم ..ضخم الجثة لا و لن يركض وراء زيدان .....ولا يستطيع صد هجمات عماد تعبان ......فأكد بوقره انه من طينة الشجعان ..رغم الإصابة إلا انه كان رجل فوق الميدان... ...ولا ابو تريكة ولا متعب يمران ......وقلتم وقلتم وقلتم ومازلتم تقولون.......وصل الحال بكم إلى عنتر الفنان ........انتم من قال فيه مجرد لاعب عادي وليس بفنان...لاعب عادي وجبان ..........لكنه جعلكم تبكون كالنسوان ....ابكي 85 مليون مصري والكل كان يقولوا إحنا جدعان ..... والعدد في تصاعد كمان وكمان .........أبكى كل من هو ممثل ومهندس وحتى الفنان ........أبكى كل المصرين في مصر وليبيا والسودان ...في لندن والقاهرة ولبنان....... في السعودية وفرنسا الاسبان .......كل مصري يوجد في هذه الدول والبلدان .....أنتم من قال عليه مجرد جبان وجعلكم تبكون مثل النسوان............ما أحلا دموعكم أيها الأشقاء والإخوان ....................جعلتم من الجزائر شعب فرحان .........فانتم بوابة الجزائر للمونديال على مر الزمان ......سوف لن تنسوا ملحمة ام درمان ..........لمدة كبيرة من الأزمان .................نحن سوف ننافس ايطاليا والاسبان ....انتم شاهدونا وراء الشاشات...العالم وانتم شاهدان...أننا الأفضل في الميدان...لكن بعد كل هذالا يزال اعلام الصبيان... يشتم فيناوالجزائر تهان ..لكن خذوا العبرة ممن كانوا في السودان .خذوها منا ألف وإلفان ....نصنع أقدارنا حتى في ام درمان ......ونحن قوم نخيط الأكفان ...نرد الصاع صاعان .....لا نقبل الشتم ولا نهان ....تذكروا درس السودان.....ودرسوه في المدارس والجامعات وفي كل مكان ....نضرب فوق الأعناق وفوق كل بنان .....نحن لها يا ال فرعون وهمان ...نحن من *بلد المليون ونصف المليون شهيد* نحن الان 35 مليون من الشجعان .....نموت وراسنا مرفوع ولانهان ..نحن عندما يتعلق الامر بالوطن يصبح الكل يدا واحدة ليس يدان ...الرجال والصبية وحتى النسوان ...احذرونا فنحن هم ليزالجريان.....--****.قادر نفتحوا الحدود نربيو لمصاروة ونزيدو اليهود*** ...الان وقد حان ....ان تعرفوا من انا يا اخوان ..انا عماد الدين الشاوي ....لست شاعر ولا فنان ..انا مجرد شخص لكنه للفريق الجزائري عشقان ..للوطن الغالي ولهان ..ما جعلني انفجر من كثرة الغليان لأكتب قليل من الأسطر لعلي أضيف للفرحة فرحتان ..انا موجود في الفايس البوك والمنتديات كمان تجدوننني في غوغل والسكايب والامسان ....مرحبا بكم يااخوان ....وأقول للمصرين ...احذروا مني قد اصبح يوما سوبرمان ...وقد اكون هو بات مان ههههههههه....نحن وانتم خطان متوازيان ...نحن شعب فرحان وانتم زعلان ...أنتم يا من قال حررناكم وعلمناكم عشان احنا اخوان ....أقول وارد عليكم يا صبيان... نحن من سوف يحرركم ونحن من سوف نعلمكم فانتم للعربية والدين تجهلان ...للفقه والسنة لا تفقهان أعلمكم العربية والفرنسية والانجليزية ...ولهجتكم كمان ....ناقشني يا من يدعي الرجولة ويتكلم في قنوات الفسق العصيان ... ناقشني رغم اني لست الا طالب كسلان احضر محاضرة واغيب اثنتان نجحت في مادة وورسبت في مادتان حقا انا كسلان لكن معك انت يا حيوا........اسف على الكلمة يا إخوان ..بالعامية حشاكم يا ليجان ..ادرسك درسا في التضحية عشان انت جبان ..اسليك في الدردشة والسكايب والامسان ..بعلمك في الحب والخيانة يا حبيبي يا ولهان ..انت روح غير اسمك يا اديب الغلبان ..عشان انت لست باديب فانت كما قلت .....انت مجرد خنزير وحيوان .....نحن قوم وشعب واحد يا مـــان ..انتظرونا في انغولا لنعيد قصة ام درمان ...وسوف تخسرون أمام الجزائر مرة تانية كمان ...ويرقص شحاتة وزاهر من الخيبة والخسران ....لا تعزلوا يا إخوان فنحن نملك نخبة من الفرسان...عنتر وزياني ومطمور في الالمان... ومقني وغزال في الطليان ...بلحاج ويبدا في الانجليز الله غالب لازم نقولو اااان

وانتم مجموعة من الصبيان ...تنشط في الاهلي هذا مكان اقول لكم اعذروني على الاطالة فانا لست سكران ...بل هذا كله مجرد هذيان ...هي نشوة واحد فرحان ..ان شاء الله هذه البداية ومزال مزال مدام كاين سعدان ........تهلاو في رواحكم خاوتي في كل مكان ..والحلقة القادمة تكون ب الالف والنون كمان وكمان على ميزان داني دان دان ......................

خوكم المهبول عماد الدين الفرحان ردودكم تجعلني مبدع وفنان ...وسوف تجيدون الجديد بعد يوم او يومان واذا طال غيابي فلن يكون اكثر من اسبوعان ...عيت نروح يا خاوتي فالكلمات والعشور يتدفقان لو اكتب على الجزائر الحبيبة لن تكفي الاسطر حتى على كانت ملحونة باان ..........احبك يا جزائر يا رائعة البلدان ..من حقي ان افرح واكتب عليك يا امي فانت من احلا من كل الاوطان تمليكن 35مليون من الشجعان ..للشهادة نعشق ولا نرضى بالذل والهوان ...........ودعتكم اكثر من مرتان وتابعت كلامي فهذا حقا هذيان ...مع السلامة يا اخوان نحن لها في انغولا ..بعدما فعلناها في السودان ...وراح نعاودها في جنوب افريقيا كمــــــــــــــــان وكمان .قولو نشاء الله يا ربي .......شحاتة يقول لسعدان .......رقنصي يا مان وفرحني او زعلني على الميدان ........ايا شعلو الفميجان ..........الفليتوكس كمان وكمان هههههههه

مرورك زاد اشراقا ونورا في صفحتي مشكورة ملاك منورة صفحة بطلتك